The قصر توبكابي Diaries
The قصر توبكابي Diaries
Blog Article
بداية، يمكنك الحصول على فرصة رؤية العديد من الأعمال التي قرأتها في الكتب في هذا المتحف الرائع الذي يقدم تجربة رائعة لمحبي التاريخ.
عن اسطنبول اتصل بنا العربيه الإسبانية الفرنسية العربيه البلغارية الصينية الكرواتية الألمانيّة اليونانيّة الهنغارية هندي الأندونيسية الإيطالية اليابانيّة الكوريّة المقدونية الفارسية البرتغاليّة الرومانية روسي تايوانية الأردية عربي
وبحسب تلك المراجع، كان الباب مغطى بصفائح من الفضة المذهبة، وكان عليه قفل فضي كبير ومثير للإعجاب. وكان للباب أيضًا اسمان آخران مثل البوابات الفضية والبوابات الجميلة. كانت هناك أيقونتان معلقتان على كل جانب من الباب - المخلص ومريم المصرية والدة الإله - والتي تم إحضارها إلى آيا صوفيا كنيسة القيامة في القدس.
إذا كنت تزور إسطنبول لأول مرة، فلا بد من الغمر في تاريخ المدينة القديمة والتعرف على أبرز معالمها التاريخية.
والجدير بالذكر أن التقليد القديم المتمثل في الجولات المصحوبة بمرشدين داخل الهيكل التاريخي قد توقف. يجب على الزائرين أن ينتبهوا لقوائم الانتظار المحتملة حيث يتكيف الموقع مع السعة المحدودة.
كما يوجد check here بالمسجد جناح سلطانى يقع فى الركن الجنوبى الشرقى للمسجد،
كان ايا صوفيا الثالث والأخير بالفعل بنية رائعة جمعت بين عناصر التصميم التقليدية
التحقق من الصلاحية احجز جولة في مدينة اسطنبول القديمة
تدعوك اسطنبول إلى رحلة ساحرة فوق قمة تلة تشامليجا الخضراء، حيث الطبيعة البكر وتاريخ عريق يلتقيان ليرسموا لوحة بانورامية تسر الناظرين. **تعال معنا في رحلة افتراضية لاكتشاف أسرار هذه التلة الساحرة، حيث سنساعدك في التخطيط لزيارتك المثالية إلى تلة تشامليجا، من الوصول إليها إلى اختيار أفضل الأنشطة التي تلبي رغبتك واستكشاف المناطق المحيطة.
و يدل شكل تصميم جامع السلطان أحمد من الخارج على الخبرة المعمارية العثمانية التى تجسد نتاج قرنين من التطور المعمارى،
علاوة على ذلك ، فإن المسجد الأزرق ليس مجرد مكان سياحي ، ولكنه أيضًا مسجد نشط. بل إنه مغلق للزيارات خلال أوقات الصلاة اليومية.
من الفضة المذهبة. وكانت جميع الأبواب مذهبة. لم يكن الخشب العادي الموجود داخل هذه الأبواب بل "خشب الفلك".
تم تحصين المبنى وحمايته بشكل جيد بعد هذه الفترة ، وبقي كمسجد. تم تركيب أعمدة دعم إضافية خلال الفترتين الشرقية والرومانية العثمانية نتيجة للضرر الذي عانى منه الهيكل بسبب الزلازل في المنطقة.
المسجد الأزرق أو مسجد السلطان أحمد جزء من التاريخ التركي. سبب تسميته بالمسجد الأزرق هو أنه محاط بالبلاط الأزرق من الداخل.